مكتبة جرير

في قصة أريد حذاء يا جدتي، يذهب ماهر مع جدته لشراء حذاء. يُجرب عدة أحذية بمرح، ويتعلم أهمية اختيار الأنسب لنشاطاته اليومية.

في قصة إنقاذ دودي، يكتشف التوأمان فريد وماهي طفلًا صغيرًا عالقًا في حفرة. تتوالى الأحداث بمزيج من الشجاعة والتفكير الإبداعي لإنقاذه.

قصة البومة الصغيرة المتمردة تحكي عن بولو الذي يهرب إلى النهار بحثًا عن الحرية، لكنه يكتشف أن ما يريده ليس دائمًا ما يحتاجه.

في قصة الطعام الممل، يعاني نادر من نتائج تناوله المفرط للأطعمة السريعة. يكتشف التأثيرات السلبية على صحته خلال استعداده ليومه المدرسي الهام.

في قصة القرد والهاتف الجوال، ميمي تواجه موقفًا مضحكًا عندما يسرق قرد حقيبة أمها ويرتدي النظارات، لتتعلم قيمة الضحك والتعامل مع المفاجآت.

قصة تاتا تتعلم العطاء تركز على رحلة السلحفاة الصغيرة في اكتشاف قيمة العطاء والمشاركة. حيث تتعلم أن السعادة تكمن في مشاركة الفرح مع الآخرين.

قصة حسناً يا أمي تحكي عن مهند الصغير الذي ينسى ترتيب أغراضه، مما يوقعه في مواقف طريفة تعلمه قيمة النظام والاهتمام بنصائح والدته.

قصة شجرة القرية تحكي عن شجرة كبيرة كانت مأوى للكائنات، لكن حياة القرية تغيرت بعد أن قطعها الحطابون، لتبدأ رحلة إعادة البناء.

تروي قصة قل الحقيقة يا دودو حكاية ضفدع يكذب على أصدقائه حول خاتم مفقود، ليتعلم لاحقًا قيمة الصدق وقول الحقيقة.

بارني، لعبة ليلي المفضلة، يغامر ليلاً في “قصة ليلة خارج المنزل” حيث يذهب للحديقة، ليواجه خوفًا ويتعرف علي أصدقاء جدد، تبرز القصة قيمة الصداقة والأمان.

في قصة نحن أصدقاء، يحاول الفيل فلافيلو الانضمام لأصدقاء الغابة، لكنهم يسخرون منه بسبب حجمه الكبير، ليتعلموا لاحقًا أن الاختلاف قوة.

قصة “هل سأكون الأسرع” تحكي عن الفهد الصغير شينجا الذي يتحدى أصدقاءه في سباق، ويتعلم الأطفال من خلالها قيمة الثقة بالنفس والمثابرة.

قصة يا لها من فوضى تتبع مايا وجدها في رحلة يومية حيث تواجه الفوضى البيئية وتتعلم قيمة النظافة وتأثيرها على حياتها وحياة الآخرين.