أسف يا زميلي

في قصة أسف يا زميلي، يقود الغضب طفلاً للتخطيط للانتقام من صديقه، لكن حدثاً مفاجئاً في الطريق يغير كل شيء ويعلمه درساً لا ينسى عن الندم والتسامح.

عدد المشاهدات:

عدد التحميلات:

المؤلف:

دار النشر:

اللغة:

pages

عدد الصفحات:

حجم الملف:

نوع الملف:

الكتاب الألكتروني: أسف يا زميلي PDF

معرض الصور: أسف يا زميلي

الوصف

تبدأ أحداث قصة أسف يا زميلي في لحظة متوترة داخل فصل دراسي هادئ، حيث يواجه بطلنا الصغير “عمر” اختباراً لم يستعد له. في محاولة يائسة للنجاة، يلجأ إلى صديقه المقرب “هشام”، لكنه يُقابل بالرفض. من هنا، تتأجج في صدر عمر مشاعر الغضب والظلم، وتتحول خيبة أمله إلى رغبة قوية في الانتقام. يخرج من المدرسة وعقله لا يدور فيه إلا شيء واحد: كيف يلقن صديقه درساً وينتقم لكرامته.

تأخذنا القصة في رحلة قصيرة ولكنها عميقة داخل أفكار طفل بريء سمح للغضب بأن يعمي عينيه عن الطريق، ليس فقط بالمعنى المجازي، بل بالمعنى الحرفي أيضاً. فبينما هو غارق في التخطيط والتفكير في إيذاء زميله، كان القدر يخبئ له حفرة لم تكن في الحسبان، حفرة ستغير نظرته للأمور كلها. فهل سينجح عمر في خطته، أم أن هذا السقوط المفاجئ سيقوده إلى حوار صادق مع والده يكشف له سراً عظيماً عن قوة الأفكار وما تخفيه الصدور؟ تابعوا معنا قصة أسف يا زميلي لتعرفوا كيف يمكن لورطة بسيطة أن تعلمنا أثمن الدروس عن الصدق، والندم، وقيمة الصداقة الحقيقية.

تحميل القصة

تقييم

شارك زوار الموقع رأيك في تقييم القصة وكتابة تعليق!

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “أسف يا زميلي”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

قصص مشابهة

Scroll to Top