السائق زاهي

في عالم قصص الأطفال المليء بالمفاجآت، تبدأ قصة السائق زاهي بطريقة قد تبدو مألوفة للكثيرين. استيقظ زاهي ذات صباح متأخرا، وخرج إلى عمله الذي اعتاد عليه كل يوم، لكنه سرعان ما اكتشف أن اليوم مختلف تماما. فكل من كان يوصلهم إلى أعمالهم قد سبقوه وذهبوا باكرا! هل سيجد زاهي عملا في هذا اليوم؟ وكيف يمكن لسائق أن يجد عملا إذا لم يكن هناك من يوصلهم؟

شعر زاهي بالإحباط، لكنه لم يستسلم. قاد سيارته بين الحقول الخضراء، وهناك، في منعطف غير متوقع، التقى بشخصية ستغير مجرى يومه بالكامل. هذا اللقاء البسيط سيفتح له بابا جديدا لعمل لم يكن يتخيله، ويجعله يكتشف أن التأخر أحيانا قد يكون بداية لفرص أفضل. فكيف تحولت خيبة الأمل إلى نجاح؟ وما هو العمل الجديد الذي وجده زاهي؟ تابعوا القصة لتعرفوا كيف أصبح السائق زاهي مثالا للنشاط والعمل الجاد!