أبو الحسن
تحكي القصة عن أبو الحسن وإسرافه في إنفاق المال علي أصدقاءه، وعندما انتهت أمواله انفض عنه الأصدقاء، فقرر مصاحبة الغرباء فقط.
عدد المشاهدات:
- 2044
عدد التحميلات:
- 85
السلسلة:
عدد الصفحات:
- 14
حجم الملف:
- 750 KB
نوع الملف:
معرض الصور: أبو الحسن
الكتاب الألكتروني: أبو الحسن PDF
التصنيف
الفئة
الهشتاج
الوصف
تحكي القصة عن أبو الحسن الذي ورث عن والده أمولاً كثيرة، وقام بتقسيم مال والده إلى نصفين متساويين. قام بادخار النصف الأول وانفق النصف الثاني علي رفاهيته وبهجة أصدقاءه. وعندما أنفق نصف ثروته وتظاهر بالفقر، امتنع عنه الأصدقاء وهجروا. لذا قرر من يومها أن لا يصاحب إلا الغرباء ولا تدوم صاحبته مع أحد أكثر من يوم واحد. فأين ستأخذ أحداث القصة أبو الحسن؟
تحميل القصة
تقييم
شارك زوار الموقع رأيك في تقييم القصة وكتابة تعليق!
قصص مشابهة
منتجات ذات صلة
فار المدينة وفار الريف
فار المدينة وفار الريف قصة مشوقة تجمع بين عوالم مختلفة، تأخذنا في رحلة بين الحضر والريف، تكشف لنا عن تحديات وتجارب تعلمية مثيرة.
أمير العفاريت
قصة أمير العفاريت هي قصة خيالية مسلية للصغار عن الجني العملاق الذي ظهر للتاجر الأمين حمدان وهو يهدد بقتله بعد عام من الأن.
الحصون والقلاع
استكشف قصة تطور الحصون والقلاع عبر تاريخ الإنسان بأسلوب شيق يلهم الأطفال ويحكي تأثيرها العميق على المجتمعات في عصرنا الحديث.
أصدقاء الربيع
أصدقاء الربيع هي قصة تربوية تعليمية تدور أحداثها في فصل الربيع عن الصداقة والوفاء بين الضفدعة أو أبو بريص حتي يعيشوا في سعادة وسلام.
منتجات ذات صلة
ثوب الامبراطور
قصة ثوب الامبراطور هي حكاية مشوقة تروي عن إمبراطور يتعلم درسًا قيمًا حول الغرور والصدق من خلال تجربة خداعه من قبل حائكين محتالين.
توما الصغير
قصة توما الصغير عن فتي بحجم عقلة الاصبع يخوض مغامرات وتحديات عندما يهرب إلى جحر أرنب ويواجه ذئب شرير أثناء محاولاته العودة إلى والديه.
الاميرة النائمة
في قصة الاميرة النائمة، تصيب الساحرة الشريرة الأميرة الجميلة بلعنة النوم الأبدي لتبقي في انتظار فارس أحلامها الذي يكسر اللعنة.
الأميرة والضفدع
قصة خيالية ساحرة بين الأميرة وأميرها الفارس الذي تحول بسبب سحر شرير إلي ضفدع، وكيف تستطيع هذه الأميرة كسر اللعنة والفوز بقلب الأمير؟
قصص يشاهدها الزوار الأن
-
أسرة السناجب
0,00 EGP -
دجى القطة الصغيرة العفريتة
0,00 EGP -
كن صبورا يا مونتي
0,00 EGP -
هل أفتح الباب يا أمي
0,00 EGP -
شكراً، لا أريد
0,00 EGP
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.